قال الامام علي بن ابي طالب عليه السلام
شاور ذوي العقول تأمن الزلل والندم
كلما زاد علم الرجل زادت عنايته بنفسه وبذل في رياضها وصلاحها جهده
رحم الله امرء احيا حقا وامات باطلا ودحض الجور واقام العدل
قد امرهم بالعمارة ليكون ذلك سببا لمعايشهم بما يخرج من الارض من الحب والثمرات وما شاكل ذلك مما جعله الله تعالى معايش للخلق
من واجب حقوق الله على العباد النصيحة بمبلغ جهدهم والتعاون على اقامة الحق بينهم
العلم يرشدك الى ما امرك الله به والزهد يسهل له الطريق اليه
علم لا يصلحك ضلال ومال لا ينفعك وبال
تحلوا بالاخذ بالفضل والكف والعمل بالحق وبالانصاف من النفس
اذا زاد علم الرجل زاد ادبه وتضاعفت خشيته لربه
العامل بالعلم كالسائر على الطريق الواضح
اكتسبوا العلم يكسبكم الحياة
الحازم من يؤخر العقوبة في سلطان الغضب ويعجل مكافاة الاحسان اغتناما لفرصة الامكان
الحازم من لم يشغله غرور دنياه عن العمل لاخراه
من احزن والداه فقد عقهما استنزلوا الرزق بالصدقة وادفعوا امواج البلاء عنكم بالدعاء قبل ورود البلاء
قال امير المؤمنين عليه السلام
ان القران ظاهره انيق وباطنه عميق لا تغني عجائبه ولا تنقضي غرائبه ولا تكف الظلمات الا به
فانما البصير من سمع متفكر ونظر فأبصر وانتفع بالعبر
اللهم نور طريقنا واجعلنا من اهل الجنة اللهم صل على محمد وعلى ال محمد وبارك على محمد وعلى ال محمد